لتحقيق ذلك، يجب التركيز على إنشاء محتوى متميز، التواصل مع مواقع موثوقة، وتنويع مصادر الروابط بطرق طبيعية ومستدامة. 

بعد أن تعرفنا على أنواع الروابط الخلفية، سنقدم لكم أفضل الطرق للحصول على باك لينك لموقعك الالكتروني، وهي:

يتم اختيار هذه المواقع بعناية بناءً على العديد من العوامل ، أهمها جودة الروابط الخلفية التي تحصل عليها من هذه المواقع ، ومحتوى الروابط الخلفية وموقعك متماثل إلى حد ما ، أتأكد من وجود هذه المواقع لا يوجد تشابه مع البريد العشوائي أو مزارع الروابط ، ولكن على العكس من ذلك ، فقد ضاعفت بعض هذه المواقع قوتها من ناحية.

هو من الأمور الهامة جدا عند عمل باك لينك لموقعك عالية الجودة، هو ان يكون الموقع الالكتروني الذي تأخذ منه الرابط الخلفي .

الحصول على عدد كبير من أفضل باك لينك في وقت قصير قد يبدو مشبوهاً لمحركات البحث ويمكن أن يؤدي إلى عقوبات.

الصلة بالمحتوى: الروابط التي تأتي من مواقع ذات صلة بمحتوى موقعك تكون أكثر تأثيراً.

مثال: موقع مراجعات يشير إلى موقعك في مراجعة لمنتج أو خدمة تقدمها.

بمعنى آخر، عندما يقوم موقع ويب آخر بوضع رابط يؤدي إلى موقعك، فإن هذا الرابط يُعرف بالباك لينك. 

الجدير بالذكر أن هذه الوسائل الأربعة عشر -وغيرها- ليست عصا سحرية وبمجرد العمل على أي منها ستحصل على الروابط النصية التي تبحث عنها بين يوم وليلة. بل كما ذكرنا في بداية المقال، الأمر يتطلب الكثير من الجهد والوقت في المتابعة والبحث اضغط هنا والتواصل، لذا قد تحتاج لأدوات وخدمات من شأنها مساعدتك في تسهيل متابعة هذه المهام وإدارتها بكفاءة وفعالية. فما هي هذه الأدوات التي يمكن أن تساعدك في ذلك؟

حتى تتمكن من الحصول على باك لينك قوي لموقعك، لا بد أن يكون الرابط الخلفي مستوفي لمجموعة من الشروط:

أسهل طريقة للتفكير في الروابط الخلفية هي الوصلات بين مواقع الويب. على سبيل المثال ، محمد مدون ، وهو يكتب مقالًا مثيرًا للاهتمام حول حدث رياضي.

استخدم تنبيهات جوجل وانشئ تنبيه باسم العلامة التجارية لمنافسك لتحصل على رسالة في كل مرة يتم ذكره على صفحات الإنترنت.

بالتالي يمكن أن تساعد الروابط الخلفية عالية الجودة في تحسين و رفع ترتيب موقعك وظهوره في نتائج محرك البحث الأولي.

هناك طريقة أخرى تعد واحدة من أكثر الطرق شيوعًا في عمل باك لينك لموقع الويب الخاص بك وهي نشر المنشورات والمقالات في العديد من المدونات والمجموعات المعروفة باسم مشاركات الضيافة.